مهارات العمل عن بعد، كيف تعزز مهاراتك للعمل عن بعد؟،كيف تدير مشروع وتعزز الإنتاجية 

فى هذا المقال سوف نتعرف على مهارات العمل عن بعد وكيفية تعزيز مهاراتك للعمل عن بعد؟، حيث انه لم يعد العمل عن بعد غريبًا فى عالمنا وذلك بعد تفشي الوباء العالمي كوفيد-19، فقد تحولت شركات كثيرة إلى هذا الشكل وذلك لتتمكن من تسيير العمل على الرغم من الحجر الصحي الإجباري الذي استمر شهورًا طويلة في كافة البلاد. لكن العمل عن بعد يحتاج إلى نفس المهارات التي يتطلبها العمل فى داخل الشركة، بل وأيضًا قد يحتاج الموظف إلى الكثير من المهارات التي لم يكن يحتاج إليها قبل ذلك. وبالرغم من عودة الاستقرار إلى العالم، إلا أن نظام العمل عن بعد أو ما يطلق عليه نظام العمل الهجين لا يزال مستمرًا. كما أنه أصبح الآن يمثل مستقبل العمل داخل شركات ووظائف كثيرة، كذلك فقد أشار استبيان أجرته شركة IWG  أنه نحو حوالى 70% من رجال الأعمال يعملون عن بعد على الأقل مرة أسبوعيًا، وأكثر من حوالى 50% منهم يعملون عن بعد لأكثر من حوالى 3 أيام أسبوعيًا. لذلك سوف نستعرض داخل هذه المقالة أهم المهارات التي سوف تساعدك على التميز عند العمل عن بعد.

إليك: مهارات العمل عن بعد

  1. إدارة المشاريع عن بعد

حيث يمكنك فى حالة العمل داخل مكتب أن تضمن سير المشروعات التي كُلفت بها وذلك بالطريقة الاعتيادية، فأنت تعرف مهمتك الأساسية وأيضًا زملاؤك يعرفون ما عليهم القيام به، كما يمكنكم أن تتابعوا تطورات العمل وذلك بطريقة مباشرة. لكن الأمر مختلف في حالة العمل عن بعد، كما لابد من إيجاد طريقة بديلة لإدارة المشاريع.

فهنا يأتي دور بعض التطبيقات وأيضًا المنصات التي يمكنها تقديم يد العون بالإضافة إلي تسهل إدارة ومتابعة سير المشاريع. وعلى الرغم من توفرها بكثرة إلا أننا سوف نشير إلى كل من “آسانا – Asana”، بالإضافة إلي ”منداي دوت كوم – Monday.com”؛ وذلك نظرًا لأنهم الأفضل من وجهة نظر أغلب مستخدمي أنظمة إدارة المشاريع رقميًا. كما تمثل هذه المنصات أدوات مساعدة وأيضًا فعالة في إنشاء مساحة افتراضية وذلك لإدارة المشاريع وإسناد المهمات لفريق العمل وأيضًا متابعة سير المهام. هنا يمكنك اختيار التطبيق المُفضل لديك وذلك وفقًا لاحتياجات فريقك أو شركتك.

  1. مهارات العمل عن بعد: التعاون الافتراضي

إن الابتعاد عن الشركة أو مقر العمل قد يضيع قيمة التعاون أمام بعض التحديات التى تواجهنا داخل العمل. فبينما تكون هذه القمية بديهية خلال العمل داخل المكتب. إلا أن ذلك يحتاج فقط إلى بعض التنبيه وأخذ شكل جديد خلال العمل عن بعد.

كذلك فإن التعاون الافتراضي هو مفتاح الوصول إلى تحقيق الأهداف المطلوبة وذلك بأقل جهد ممكن وفي وقت قياسي. كما يجب أن يكون لدى كل فرد من أفراد فريق العمل هدف يطمح فى تحقيقه. وأيضًا مهمة واضحة يجب عليه إنجازها. كما تذكر أن التعاون الافتراضي الناجح قد يحتاج إلى موظفين يقدرون قيمة أفكار وآراء زملائهم. لذلك ربما يفيدك أن تضع شعار لفريقك مثل “لا وجود للأسئلة أو الأفكار الغبية”. وذلك للتوصل إلى أفضل القرارات والأحكام فيما يخص العمل. بالإضافة إلي ذلك يجب عليك أن تكون منفتحًا على مشاركة أفكارك وآرائك مع زملائك. وذلك حتى وإن لم تتسن لكم فرصة المقابلة على أرض الواقع من قبل. فأنتم الآن تتعاونون من أجل إنجاز نفس العمل. كذلك سوف يساعدك التعاون بين فريق العمل على التطور والتعلم من خبرات زملائك. وأيضًا من نقاط قوتك التي يمكنهم أن يشيروا إليها عندما تتعاون جهودكم معًا.

اقرأ أيضا  أزمة منتصف العمر .. حينما يترنح الرجال

أيضًا قد يتيسر لك تبادل الأفكار من خلال البريد الإلكتروني أو من خلال تطبيق أكثر احترافية. مثل “سلاك – Slack” الذي تستخدمه كبري الشركات مثل “airbnb” و”Uber” و”NASA”. كما يوفر لك إنشاء قنوات منفصلة حيث يمكنك استخدام كل منها وذلك من أجل مشروع بعينه وتداول الأفكار. بالإضافة إلي ذلك يتميز بخاصية الدمج مع أدوات وتطبيقات أخرى عديدة ليقدم لك تجربة احترافية توفر عليك تعب التنقل بين  التطبيقات المختلفة التي تستخدمها مع فريقك.

  1. من مهارات العمل عن بعد: التكيف والمرونة

حيث سهّل العمل عن بعد الحياة بالنسبة للكثير، كما منح الموظفين مرونة في نواح متنوعة. فقد أصبح الآن بإمكانك أن تعمل من منزلك أو حتى من مقهاك المفضل أو من مساحة عمل مشتركة، بالإضافة إلي المرونة في ساعات العمل وتتكييف على تطويع ساعات يومك ذلك بما يتناسب مع مهامك. لكن ماذا بعد التكيف على العمل عن بعد؟ فإن إحدى المتاعب التي قد تنتج عن العمل عن بعد هي العمل مع أفراد من بلاد أخرى، مما يعني في بعض الأحيان وجود مناطق زمنية متعددة. وهنا تأتي ضرورة مهارة التكيف بشكل مختلف، حيث يمكنك أن تطبقها من خلال:

  •   فى البداية يجب عليك إخبار الشركاء والزملاء بموقعك وأيضًا التوقيت داخل بلدك. كذلك يمكنك استخدام تطبيق “كاليندر  Calendar” وذلك لتنظيم هذه الأوقات.
  •  كذلك ضرورة الاتفاق على وضع حدود حتى تراعي الاختلافات التوقيتية. فلا يمكنك مثلًا أن تتلقى اتصالًا يخص العمل في ساعات الليل المتأخرة وذلك لمجرد أن الساعة 2 ظهرًا عند المتصل.
  •  بالإضافة إلي ذلك يجب تحديد مواعيد عادلة لكافة الأطراف في حالة الاجتماعات. مع مراعاة عطلات نهاية الأسبوع أو الأعياد وفقًا للبلاد المتنوعة. كذلك يمكنكم الاتفاق على توحيد أيام العطلة الأسبوعية مثلًا، وأيضًا التنبيه قبل مواسم الأعياد بأن هذه الفترة لن تكون مناسبة لمتابعة العمل لكي لا تكون هذه مفاجأة بالنسبة لبقاقى أفراد العمل.
  • كما يجب الاتفاق مع زملائك وشركائك على تحديد منطقة زمنية واحدة يمكنكم العمل وفقًا لها على قدر المستطاع.
  • فى النهاية يجب الاستفادة من عدم التزامن قدر الإمكان. هذه إحدى المميزات فى حالة العمل عن بعد، فحتى إذا حاولتم العمل وفقًا لمنطقة زمنية واحدة، قد لا يمكنكم الالتزام بها طوال أيام العمل، هنا يجب عليك أن تستغل الفارق الزمني لصالحك إن كنت بحاجة إلى الكثير من الوقت وذلك لتنجز مهامك مثلًا.
  1. مهارات العمل عن بعد: التواصل الافتراضي

حيث تقودنا النقطة السابقة إلى ضرورة رسم الحدود الأساسية التي يقوم عليها التواصل الافتراضي بين أفراد العمل. وهذا يؤكد على ضرورة أن تكون الرسائل المتبادلة من خلال البريد الإلكتروني أو “Slack” تكون مكتوبة جيدًا وأيضًا بوضوح وذلك لضمان عدم إضاعة الوقت نظرًا للتوقيتات المختلفة.  كذلك يمكن للموظفين أن يتواصلوا بطريقة رسائل الفيديو المسجلة من خلال تطبيق مثل “لوم – Loom” أو التعليقات المفصلة.

  1. من مهارات العمل عن بعد: البيئة المناسبة للعمل

فى بعض الأوقات ما يكون العمل عن بعد هو الصديق الوفي للأيام التي لا نكون فيها فى أفضل مزاج وذلك للجلوس على المكتب  ل8 ساعات، أو ارتداء الملابس الرسمية. كذلك يمكننا أن نستخدم الحاسوب من على الأريكة داخل غرفة الجلوس، أو العمل من المقهى. لكن هذه المرونة تمثل سلاحًا ذو حدين؛ لأن هذا من شأنه أن يعرضك أيضًا للمُشتتات مثل التلفاز أو فقدان التركيز داخل الأماكن المزدحمة.

  1. الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية

“العقل السليم في الجسم السليم”. هذه ليست مجرد حكمة تم تناقلها بين الأجيال، إنها حقيقة علمية. كذلك لن يمكنك أيضًا أن تؤدي أعمالك على أتم وجه. كذلك فى حالة أنك كنت تعاني من آلام جسدية تتسبب فى فقد تركيزك، أو فى حالة إن كنت تعاني من الاكتئاب أو الوحدة. فإن الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية لا يعد أمرًا من الرفاهية خصوصًا فى حالة عندما تعمل من منزلك لساعات طويلة.

اقرأ أيضا  (التراحم) أسلوب حياة .. إزاى تتواصل مع نفسك و غيرك من غير عنف.

كذلك ققد تسبب العمل عن بعد إلي زيادة زيارات الموظفين إلى عيادات الأطباء وذلك بشكاوى آلام فى الرقبة وأيضًا الرسغ وأسفل الظهر. كما أثبتت دراسة حديثة أن العمل عن بعد قد يؤدي إلى الشعور بالوحدة والاكتئاب وكذلك القلق. أيضًا فإن إحدى الروابط الأساسية بين آلام الظهر والرقبة بالإضافة إلي الاضطرابات المزاجية تتمثل في قلة الحركة. لذا عليك أن تعتبر التمارين الرياضية جزءًا من عملك، كذلك يمكنك أن تقوم ببعض اليوغا أو تمارين التمدد التي تساعدك على الاسترخاء.

مهارات لإدارة مشاريعك وتعزز إنتاجيتك 

حيث يكافح أغلب رواد الأعمال من أجل إنجاز كافة المهام الموكلة إليهم أثناء ساعات العمل، لكن كثرة العمل لا يعنى بالضرورة أنك إنسان ناجح. في حين يستطيع أغلب رواد الأعمال أصحاب المشاريع الصغيرة وأيضًا إنجاز مهامهم أثناء الوقت المتوفر لديهم، كما يعجز آخرون عن فعل ذلك والسبب فى ذلك هو أن نهجهم في العمل خاطئ تمامًا.

ما هي إدارة المشاريع؟

فى أغلب الأوقات فإن بعض صفات مدير المشروع تكون غامضة بعض الشيء. فعلى حسب معهد إدارة المشاريع، فإن مدير المشروع هو شخص منظم وشغوف وأيضًا موجه نحو الهدف. كذلك يدرك القواسم المشتركة بين المشاريع وأيضًا دورها الإستراتيجي في نجاح المؤسسات وتعلمها.

كذلك فإن مديري المشاريع هم الأشخاص الذين يقودون الفرق الكبيرة وأيضًا الصغيرة على حد سواء  وذلك للعمل على مشاريع محددة جيدًا، بهدف إتمامها في الوقت المحدد وأيضًا في حدود الميزانية، وبما يرضي كافة  أصحاب المصلحة.

مهارات أساسية لإدارة مشروعك الخاص

حيث يحتاج مدير المشروع إلى عدد قليل من المهارات الرئيسية وذلك للقيام بعمله، وهي تشمل على مايلى:

  1. أولاً مهارات التخطيط: حيث تتضمن معرفة كيفية إدارة المشروع من البداية إلي النهاية مع الحد الأدنى من الاضطرابات والتأخيرات.
  2. كذلك مهارات الجدولة: كما تتضمن فهم كيفية تقسيم العمل الضروري إلى مهام أصغر. وأيضًا تحديد الأولويات والوقت المناسب لكل مهمة بشكل دقيق.
  3. بالإضافة إلي مهارات إعداد الميزانية: حيث تتضمن هذه المهارة فهمًا كاملاً للتكاليف. التي سوف يتكلفها إكمال المشروع، كذلك يمكن أن يعني ذلك تكاليف المواد والعمالة وحتى أيضًا التكاليف الغير مباشرة. وبناء على هذه المهارة، يتم وضع ميزانية على حسب الموارد المتوفرة.
  4. أيضًا مهارات إدارة المخاطر: كما تشير هذه المهارة إلي القدرة على تحديد المخاطر المحتمل وقوعها. وذلك قبل تعطيل أو انحراف المشروع عن مساره. بالإضافة إلي محاولة معرفة كيفية تجنبها أو تخفيفها فى حالة الضرورة.
  5. أخيرًا مهارات الاتصال: حيث تتضمن معرفة كيفية نقل ما لديك من المهارات السابقة إلي الآخرين، كذلك الاستماع إلى تعليقاتهم وذلك لتجنب الارتباك أو التأخير غير الضروري في العمل.

نصائح تجعلك تفكر مثل مدير المشروع

1. تخصيص وقت للتخطيط

حيث يجب عليك تخصيص حوالى 15 دقيقة على الأقل فى كل أسبوع وذلك للتخطيط لما تحتاج إلى إنجازه خلال الأيام القادمة. وهذا يعني عدم وجود عوامل تشتيت وعدم الانقطاع بالإضافة إلي تجنب تعدد المهام. وكل ما تحتاج إليه هو قائمة مهامك وأيضًا تطبيق الجدولة المفضل لديك.

اقرأ أيضا  خطوات مهمة للتخلص من القلق والاكتئاب والتوتر

كذلك سوف يحدد الوقت الذي تقضيه للتخطيط مدى كفاءتك لبقية الأسبوع. أيضًا فى حالة وضع خطتك، من المهم أيضًا تقسيم العمل الذي يجب عليك القيام به إلى أكبر عدد ممكن من المهام الفرعية الصغيرة، حيث أنه سوف يزيد ذلك من مرونتك ويساعدك أيضًا على التعامل مع الصعوبات الغير متوقعة والمشاكل الأخرى فى حالة ظهورها.

2. لا تبدأ مشروعًا جديدًا بدون فهمه بشكل كلى

كذلك فإنه من بين النصائح التى تجعلك تفكر مثل مدير المشروع. و لتطبيق عقلية إدارة المشروع على حياتك، فهي جعل المشروع نقطة أساسية والعمل على تجنب تولي أي مشاريع جديدة. بدون اكتساب فهم كامل لما هو متوقع منك. أيضًا فى حالة إذا كنت تتعامل مع المهام المتعلقة بالعمل. فهذا يعني تخصيص الوقت وذلك للتحدث مع مديرك أو أي من أصحاب المصلحة المشاركين معك في العمل وذلك لتحديد رؤيتهم الدقيقة.

وفى الغالب ما يندفع أغلب المديرين الغير القائمين على المشاريع نحو هذه خطوة، كذلك يفضلون بدلا من ذلك الغوص مباشرة في أي عمل يتم تكليفهم به.

3. تحديد أهداف ومعايير اتصال واضحة

حيث أنه لا يوجد مخطط تفصيلي مثالي لأى مشروع مطلقًا، لأنك سوف تحتاج دائما إلى أن تكون قادرًا على إجراء تغييرات سريعة وذلك فى حالة الضرورة. لهذا السبب، إن وضع معايير وأهداف اتصال واضحة يعتبر أمرًا بالغ الأهمية.

كذلك فإن السماح لجميع الجهات المعنية المشاركة داخل عملك بتحديد كيف ومتى وأين تعالج القضايا معك فى حالة  ظهورها، يعد أمرًا حيويًا. وحتى لو كنت دقيقًا في إتقان تفاصيل مشروعك بشكل مسبق، فقد يطرأ عليك تغيير غير متوقع، على أي حال.

ففي بداية كل مشروع جديد، يجب عليك أن تجعل. كافة المشاركين على اطلاع كامل بالمهام والقواعد التي يجب عليهم اتباعها. فيما يتعلق بالمواضيع المشتركة، التي تتطلب منك التواصل بين أصحاب المصلحة. كذلك يكمن الهدف في إعطاء الأولوية لأساليب الاتصال في الوقت الفعلي. على غرار المكالمات الهاتفية والدردشة من خلال الإنترنت، حول الأشياء التي تتطلب اهتمامًا فوريًا.

4. ضبط الحدود والاعتناء بنفسك

حيث يُدرك مديرين المشاريع الجيدون أنهم فى حالة إذا وضعوا خططًا محكمة لإنجاز المهام فسوف يكون لديهم كل الوقت الذي يحتاجون إليه للوفاء بالمواعيد النهائية. وفى حالة إذا لم يفعلوا ذلك، فيجب عليهم وضع خطط بشكل أفضل.

كذلك فبغض النظر عن مقدار العمل الذي ينتظرك، من المهم أن تفصل بين حياتك العملية وبين حياتك الشخصية. ولا حرج في أن تجعل نفسك أولوية، لأنك بحاجة إلى تناول الطعام والنوم وأيضًا الاسترخاء . بالإضافة إلى ذلك، يجب عليك أن تتكر أن الأشخاص الذين يعملون بشكل زائد يفعلون ذلك فى الغالب لتعويض النقص في مكان آخر.

5. استخدم البيانات لجعل التطلعات واقعية

كذلك فإن أحد الأسباب التي تسمح لمديري المشاريع تحقيق أهدافهم باستمرار. وإنجاز المهام في الوقت المحدد وعلى حسب الميزانية، هو في المقام الأول عدم التزامهم بأهداف غير واقعية. كما يعد هذا جزءًا مهمًا آخر من عقلية مدير المشروع التي يمكنك اعتمادها وذلك لتعزيز إنتاجيتك. كذلك فى حالة إذا تضاربت توقعاتك مع توقعات الآخرين، فيجب عليك أداء واجبك واستخدام أكبر قدر ممكن من البيانات وذلك لشرح سبب صحة وجهة نظرك وقصور وجهة نظرهم.

بهذا القدر من المعلومات نكون قد وصلنا إلي ختام مقالنا بعد أن تعرفنا على مهارات العمل عن بعد، كيف تعزز مهاراتك للعمل عن بعد؟. كما تعرفنا أيضًا على مهارات لإدارة مشاريعك وتعزز إنتاجية مشروعك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *