حميد الشاعرى .. 20 معلومة عن حميد الشاعرى ، من دارس للطيران إلى مفجر ثورة الموسيقى



1- حميد الشاعرى من مواليد بنى غازى – ليبيا.

2- والدة حميد الشاعرى مصرية، من الأسكندرية، و كانت تعمل ناظرة مدرسة.

3- والد حميد الشاعرى ليبى، من مدينة بنى غازى الباسلة.

4- عندما كان بالمدرسة هاداه أبوه بأورج كهربائى، و فرح به فرحًا شديدًا، لكن القذافى أصدر قرارًا بمنع الآلات الغربية نهائيًا، و قام بجمع كافة الآلات الغربية من ليبيا – و من بينها أورج حميد الشاعرى – و قام بحرقها.

5- ذهب إلى لندن لدراسة الطيران، و كان يوفر من مصروفه؛ ليستأجر ساعات باستوديوهات لندن؛ حتى يقوم بتسجيل بعض الأغنيات لنفسه.



6- تمكن من تسجيل 6 أغنيات فى انجلترا، و عندما أتى لمصر ليكمل دراسته للطيران – نظرًا لانخفاض المصروفات – كان يقوم بتوزيع شرائط مسجل عليها أغانيه على أصدقائه.

7- عرض أحد أصدقائه هذه الأغانى على شركة (سونار)، فما كان منهم إلا أن تحمسوا للتعاقد معه، و أصدروا له أول ألبوماته (عيونها)، عام 1983، و فشل فشلًا ذريعًا.

8- اصرت شركة الإنتاج على إصدار ألبوم ثانى لـ حميد الشاعرى رغم فشل الألبوم الأول، و كان ألبوم (رحيل) الذى حقق نجاحًا شديدًا، فى مفارقة غريبة للغاية.

9- من أكثر الفنانين الليبين تأثيرًا فيه: الفنان (ناصر المزداوى)، و الفنان (أحمد فكرون).

10- أول مطرب يعمل معه حميد الشاعرى كملحن و موزع هو (علاء عبد الخالق)، ثم أتت (حنان)، و كانا قبلها عضوين بفريق الأصدقاء، ثم فارس، و على حميدة، و توالى المطربون و المطربات.

11- أول تعامل بينه و بين الهضبة عمرو دياب كان فى الألبوم الذى أحدث ضجة كبيرة جدا (ميال)، و ذلك كان على رأس عام 1989، ثم ألبوم (شوقنا).

اقرأ أيضا  أغاني بطعم الأكل

12- أول جائزة عالمية نالها حميد الشاعرى كانت مع عمرو دياب عن أغنية (حبيبى يا نور العين)، و هى جائزة الـ Music Award.

13- أغنية (أنا مهما كبرت صغير) التى أبدعها لعمرو دياب تم عمل إصدارات متعددة لها بالعديد من اللغات.

14- كانت شقته الخاصة عبارة عن مأوى و ملتقى لمعظم جيل الثمانينات فى الموسيقى و الغناء، مثل: فارس، و مصطفى قمر، و هشام عباس، و إيهاب توفيق، و غيرهم الكثير… يعملون و يأكلون و ينامون بها.

15- يُعتبر (حكيم) هو أول و أكبر اكتشافاته فى مجال الغناء الشعبى، حيث قامت أحد شركات الإنتاج بطلب ابنة أخو حكيم – 5 سنوات – لعمل إعلان لمنتج معين، و عندما شاهدت حميد الشاعرى قالت له : “ماتزعلش منى .. بس عمو حكيم صوته أحسن منك!” .. ثم أخبره الأخ أن حكيم يسبب العديد من المشاكل للأسرة بسبب رغبته فى الغناء، و اتفق مع حميد الشاعرى على أن يستمع لحكيم، ثم يخبره أنه لا يصلح للغناء، و أن يصرف نظره عن هذا المجال تمامًا، و لكن عندما استمع لصوت حكيم انبهر به، و قام بترشيحه لشركة (سونار)، و هى اكبر شركة إنتاج فى حينه، ليقوم بتوزيع ألبومه الأول بالكامل.

16- فى كليب أغنيته (فطومة) ظهرت الفنانة (ياسمين عبد العزيز) للمرة الأولى، و فى كليب (عينى) ظهرت الفنانتان (مى سليم) و (نيكول سابا) للمرة الأولى أيضًا.



17- تم منع حميد الشاعرى من العمل فى مصر لمدة 4 سنوات دون سبب واضح، و يعتبر هذه الفترة من أسوأ فترات حياته.

18- لا يعتبر نفسه ضد أغانى المهرجانات، بل على العكس يقول أنه يندمج معها جدًا، و لكنه يختلف فقط مع بعض الألفاظ التى تحتوى عليها، و التى لا تليق بالعمل الفنى.

اقرأ أيضا  المهنة .. عمرو دياب !

19- يرى حميد الشاعرى أن سبب الصداقة و التقارب الذى كان موجودًا بين مطربى و فنانى جيل الثمانينات و التسعينات فى المجال الموسيقى هو خوفهم على شكلهم الفنى الجديد، و إدراكهم أن فشل أحدهم ربما يؤدى إلى فشلهم جميعًا.

20- يعتقد حميد الشاعرى أن الفن لا يرتبط بالمكان و لا بالزمان؛ بل يتجاوزهما، و هو أكبر من أن يحده حد.


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *